نقاش حر Secrets
نقاش حر Secrets
Blog Article
– العاملون في …… يصوتون على الإضراب عن العمل، مطالبين بزيادة أجورهم، متى سيتم حل الأمر؟!
Please Be aware that the url will expire twenty-four hrs after the electronic mail is distributed. If you cannot locate this email, remember to Examine your spam folder. Reset Password
الأمم المتحدة قامت بعمل ممتاز في هذا البرنامج، وأتوقع منها أن تفعل أكثر من ذلك وأن تدعم الصحفيين وأن تدافع عن الصحفيين الموجودين على الأرض الذين يعايشون يوميا الاحتلال المجحف، سواء بالضرب أو الاعتقال أو تكميم الأفواه والتخويف والترهيب. الأمم المتحدة لديها مسؤولية تجاه الصحفيين الفلسطينيين الموجودين على الأرض ومن يقومون بنقل الصورة.
برأيي أن الحل حاليا أصبح شبه مستحيل، بسبب عدم وجود أي اتفاق سياسي. هذا أمر صعب جدا لأن أمنيات ملايين السوريين هي أن يكون هناك حل ونهاية للصراع. ولكن ليس نهاية الصراع هو الحل دائما، فالملاحقات والاعتقالات مستمرة، وثمّة خوف من العودة للبلد.
برادبيري: أتذكر اليوم الذي ولدت فيه. لقد مررت بما يشبه التذكر الكامل لتجربة ولادتي. وهذا أمر تجادلت فيه مع العديد من علماء النفس والأصدقاء خلال سنوات حياتي. يقولون لي إن هذا مستحيل! ولكني أتذكر.
علي غيث: اسمي علي غيث، من مدينة القدس، درست هندسة الجينات، وحصلت على شهادة الدراسات العليا (الماسترز) فيها، لكن الصحافة جذبتني لطريقها وارتأيت الدخول في هذا المجال أكثر والتوغل فيه، وتنقلت في مجال الصحافة والإعلام في عدة مداخل، وعملت في الصحافة المكتوبة ثم انتقلت إلى الصحافة المرئية، وأصبح لدي شغف أكثر في نقل الصورة عن طريق التواصل الاجتماعي، ثمّ دخلت مجال "المناصرة الرقمية" باستخدام الإعلام.
في العقد الأخير قويت كثيرًا خطابات الهويّة الرافضة للعروبة في مصر ولبنان والسودان والمغرب برعاية الدولة في حين انتعشت المليشيات الطائفيّة فهدمت العمران والتمدن في أكثر من دولة عربية، وتوصل النظام العربي إلى مقاربته الجديدة لتصفية القضية الفلسطينية. ملخّص تلك المقاربة هو تجاهلها تمامًا. وهكذا دخل العرب في دين التطبيع أفواجًا، وبحماسة شبه دينية فعلًا، بدون اشتراطات ولو تجميلية بخصوص القضية الفلسطينية، ومع أسوأ الحكومات الإسرائيلية وأشنعها تطرّفًا، وارتاحت الولايات المتحدة الأمريكية لهذه المقاربة وشجّعتها.
تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب
هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه اتبع الرابط وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!
ويلر: في كثير من رواياتك وقصصك من الملاحظ أنك تكتب عن الطفولة. إنها واحدة من الثيمات المهيمنة على أعمالك. لماذا تعود دائمًا لطفولتك في كتاباتك؟
منذ عدة أشهر، ذهب أحد أفراد أسرتي في دمشق، لمنزلنا في برزة، والمنزل مدمر بالكامل، ولكن الباقي من المنزل هو غرفتي، سريري مدمر، وغرفتي مدمرة، ولكن كانت كتبا معيّنة ما زالت موجودة.
أتمنى أن يتجاوز كل الأشخاص الذي غادروا سوريا هذه الحرب التي سببت صدمة للكثير منهم
أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا
إن الحصول على نموذج جاهز لمقابلة صحفية مكتوبة يعتمد على معرفتك أساسيات الحوار وطريقة إدارته.